طرقت علي بابي من بعد غياب
جئت لتذكرني بأنك أغلي الأحباب
جئت والدموع تملئ عيناك لتقول أنا الحبيب
جئت لتذكرني بأنك أغلي الأحباب
جئت والدموع تملئ عيناك لتقول أنا الحبيب
فأين كنت كل هذا الزمان ؟
ولما تركت قلبي وحيداً يدمي الأحزان
ماذا تريد ... ولما جئت الأن ؟
ولما تركت قلبي وحيداً يدمي الأحزان
ماذا تريد ... ولما جئت الأن ؟
الا يكفيك إنك كنت سبباً في موت قلبي !!!
الا يكفيك تلك الجراح وما فعله بي زمني !!!
الا يكفيك يامن كنت حبي وأصحبت الأن قبري !!!
الا يكفيك تلك الجراح وما فعله بي زمني !!!
الا يكفيك يامن كنت حبي وأصحبت الأن قبري !!!
حبيبي ... أقصد يا من كنت حبيبي
أعلم انك أصبحت الأن مجرد ذكري
لا تعني شيئاً لقلبي
فكثرة الجراح علمته القسوه
أعلم انك أصبحت الأن مجرد ذكري
لا تعني شيئاً لقلبي
فكثرة الجراح علمته القسوه
يكفيك الحديث عن حبنا وعن تلك الأيام
فقد رحلت ورحل معاها الحب والوئام
فقد رحلت ورحل معاها الحب والوئام
فقط أعلم ...
بأني سئمت كلماتك تلك
وقد ملت روحي منك
وشفتاي من نطق اسمك
واذاني من سماع صوتك
لقد تعبت من خداعك
ومن العيش في عالمك
بأني سئمت كلماتك تلك
وقد ملت روحي منك
وشفتاي من نطق اسمك
واذاني من سماع صوتك
لقد تعبت من خداعك
ومن العيش في عالمك
والأن لم أعد أدري ماذا أقول لك ؟!!!
لقد تاهت مني كلماتي ...
فمنذ متي وأنا أسير خلفك ؟!!
منذ متي وأنا أسيره لحبك ؟!!
منذ متي وأنا أبحث عنك ؟!!
لقد تهت يا حبيبي في دربك !!!
أبعد كل هذا تأتي لتسألني هل مازالت أحبك ؟!!!
فمنذ متي وأنا أسير خلفك ؟!!
منذ متي وأنا أسيره لحبك ؟!!
منذ متي وأنا أبحث عنك ؟!!
لقد تهت يا حبيبي في دربك !!!
أبعد كل هذا تأتي لتسألني هل مازالت أحبك ؟!!!
يكفيك خداع وكذب
فقلبك لم يعرف معني للحب
ويكفيني ما ذوقته أنا من عذاب
فقلبك لم يعرف معني للحب
ويكفيني ما ذوقته أنا من عذاب
لقد أغرقتني في بحور عالمك الكاذب
وسجنت قلبي داخل قفص حبك المذهب
ولم أستطيع وقتها الهروب منك
فكيف أهرب وقلبي كان أسير لك ؟!!!
وسجنت قلبي داخل قفص حبك المذهب
ولم أستطيع وقتها الهروب منك
فكيف أهرب وقلبي كان أسير لك ؟!!!
ولكن الأن ...
لم أعد تلك المرأة الضعيفه
أمام تحكمك وجبروتك
أمام تحكمك وجبروتك
لم أعد تلك المرأة العاجزه
أمام صوتك وعيونك
أمام صوتك وعيونك
لم أعد تلك المرأة التي أحبتك
ولك القلب سلمت وعلي حياتها ملكتك
ولك القلب سلمت وعلي حياتها ملكتك
يكفي كل ما فعلته معي !!!
والأن ... أطلب منك الرحيل وللأبد ...
وأعتذر ... فلم يعد لك بقلبي مكان ...
Neven Ramzy
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق